لا يشرفني ان ابقى معكم...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله

أما بعد:

للأسف لايشرفني



الانتساب اليكم .. اعتذر


واغادر .....



السلام عليكم ورحمة الله .....




في البداية أعتذر إخواني وأخواتي على الموضوع




وفي الحقيقة ما كنت لأكتبه ...




ولكن الموضوع زاد عن حده وفااق ما أطيق احتماله ...




فلم أجد نفسي إلا أن أمسك الكيبورد وأكتب الحروف





وأخط لكم هذه الكلمات ...



وحاولت مرارا أن ..




أحل الموضوع ولكن يبدو لي أن حبال الموضوع





متعقده ولن تحل بجهودي أو جهود بعض ممن أعرفهم ..





فلهذا أعلن أنـــــــــــــ ــــــي وبلا أسف ..






ســــــــــــــ ــوف أترككم إلى غير رجعة ..




وكم يؤسفني هذا ولكن لم يبقَ بيدي حل آخر ...




قمة الهرااء والتفاهة والانحطاط الأأخلاقي وهذا دليل على سوء التربية ...





فأنا أعلنها أمامكم أنه لا يحق لكم أن تفخروا بأنفسكم ..






فأنتم كالأنعام بل أضل ..





فعلا إن عقولكم أتفهُ من أن تسمى عقول ..




إن الإنسان منكم لم يعد يعرف ما




هدفه من الحياة .. فكل ما يفعله هو أكله وشربه




واصطياد الفتيات السذج للأسف ..



ونرى قادتكم




وزعاماءكم والمشرفين عليكم هم أولكم في الطريق ...

يا للأسف ... أنتم ناااس ليس لكم مبادئكم




ولا حتى أهدااف تسمون لها




وتحصلونها في المستقبل ..



أنتم تتخبطون



في هذه الحياة ولا ترسمون لأنفسكم




مستقبلا زاهرا ...



فهل إذا جااء وقت الصلاة





يخرج من هذا المكان إلى المسجد





ويصلي صلاة الفرض ...




يا اسفاه ...





هذه هي حالكم هذه الأيام ...




وإني لاقول




أنها بداية النهاية ... نعم بداية النهاية




فقد دنوت ساعة الصفر ...




وقرب موعد الرحيل من هذا الدنيا




الفانية إلى دار لا تفنى ..





وبما أن هذا الهرااء والمجون والطيش في




هذا المكان فلا مكان لي عندكم ...



ولا


حتى بينكم ..



فأنتم بصمة عاااااار في المجتمع




وإساءة صريحة نعم سوف أترك




هذا المكان ومعي عدد من الأصدقااء الذين



يوافقونني المبدأ والتفكير



والهدف ...



سوف نترك مكانكم وفي الحااال ...








سأترككم


و
ا
ن
ا


بنعمة



ب
ع
د
ك
م



إلى لا عودة









.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.







هذه العبارة قالها أحد الأمريكين بعد اعتناقه للإسلام وكان يوجهها


لمجموعة من أصدقائه الذين كان يسهر معهم على المجون والطيش

اسال الله له الثبات